A GROUP OF FAKHR EL-DIN PASHA PHOTOGRAPHS (THE LION OF THE DESERT), THE COMMANDER OF THE OTTOMAN ARMY AND THE LAST GOVERNOR OF MEDINA FROM 1916-1919 A GROUP OF FAKHR EL-DIN PASHA PHOTOGRAPHS (THE LION OF THE DESERT), THE COMMANDER OF THE OTTOMAN ARMY AND THE LAST GOVERNOR OF MEDINA FROM 1916-1919 A GROUP OF FAKHR EL-DIN PASHA PHOTOGRAPHS (THE LION OF THE DESERT), THE COMMANDER OF THE OTTOMAN ARMY AND THE LAST GOVERNOR OF MEDINA FROM 1916-1919 A GROUP OF FAKHR EL-DIN PASHA PHOTOGRAPHS (THE LION OF THE DESERT), THE COMMANDER OF THE OTTOMAN ARMY AND THE LAST GOVERNOR OF MEDINA FROM 1916-1919 A GROUP OF FAKHR EL-DIN PASHA PHOTOGRAPHS (THE LION OF THE DESERT), THE COMMANDER OF THE OTTOMAN ARMY AND THE LAST GOVERNOR OF MEDINA FROM 1916-1919

A GROUP OF FAKHR EL-DIN PASHA PHOTOGRAPHS (THE LION OF THE DESERT), THE COMMANDER OF THE OTTOMAN ARMY AND THE LAST GOVERNOR OF MEDINA FROM 1916-1919

Reference: ART4001032

This set of Fakhr El-Din pasha contains: Three postcards described in Turkish on the back about meetings between Ibn al-Rashid and Fakhr al-Din Pasha, and political commissions in Medina. A picture next to the Hejaz train dated before the fall of Medina IN 1336 AH/1918 AD Image In Medina: Hazrat Fakhr al-Din Pasha with the Sultan of the East, Hazrat Ibn al-Rashid, when the Pasha received him. Fakhr al-Din Pasha, his assistant, Hazrat Ibn al-Rashid, Alawi Effendi, commander of the headquarters of the Campaign Forces.The commander of the Hijaz campaign forces, Lieutenant General Fakhr al-Din Pasha and the Sultan of the East, Hazrat Ibn al-Rashid, with the political envoy between the government and Ibn al-Rashid Abdul Hamid Bey, and a group of others in Medina. The commander of the Hijaz campaign forces with the Emir of Hail Ibn Rashid appears with a group in a tent, including his secretary Naji Kashif, the envoy Abdul Hamid Bey, Ibn al-Rashid, and others A rare photo of the Ottoman military garrison in Medina before handing it over to the Arab Army. 23 by 16.5 cm. An album of a Turkish officers who was arrested together with Fakhr El-Din Pasha. 28 Small photos, some discolored.

مجموعة صور فوتوغرافية لفخر الدين باشا في المدينة المنورة ثلاث صور فوتوكارت معلق على خلف كل واحدة منها بالتركية العثمانية ، حول اجتماعات بين ابن الرشيد و فخر الدين باشا تضم الهيئة السياسية ، في المدينة المنورة (14 x 9 سم) : صورة بجانب قطار الحجاز مهداة و موقعة من أحد أسرى الحرب في معتقل العثمانيين لدى الإنجليز في سيدي بشر بالإسكندرية ، مؤرخة قبل سقوط المدينة المنورة في 25-2-1336 و موجهة من سيدي بشر إلى “أخي إحسان : اذكرني كلما وقع نظرك على قائدنا عظيم الاحترام” . إضافة إلى شرح أشخاص الصورة : في المدينة المنورة : حضرة فخر الدين باشا مع سلطان الشرق حضرة ابن الرشيد حين استقبال حضرة الباشا له . فخر الدين باشا ، معاونه ، حضرة ابن الرشيد ، علوي أفندي قائد مقر قوات الحملة قائد قوات الحملة الحجازية حضرة الفريق فخر الدين باشا و سلطان الشرق حضرة ابن الرشيد ، مع المبعوث السياسي بين الحكومة و ابن الرشيد عبدالحميد بك ، و مجموعة غيرهم في المدينة المنورة .... قائد قوات الحملة الحجازية مع حضرة أمير حائل ابن الرشيد .. يظهر مع مجموعة في خيمة منهم سكرتيره ناجي كاشف و المبعوث عبدالحميد بك و ابن الرشيد و غيرهم .
عبد الحميد بك (ت. 1940) الدكتور عبد الحميد سعيد مؤسس جمعية الشبان المسلمين في مصر في سنة 1927 و قد انضم للجمعية حسن البنا في عامها الأول وبعد 8 شهور انفصل عنها وأسس جمعية الإخوان المسلمين. ذكر محب الدّين الخطيب أنّ عبد الحميد سعيد درس في المدرسة التّوفيقيّة في القاهرة، وانتقل إلى باريس ليتعلّم الحقوق في جامعتها، والتحق بوزارة الحربيّة، وكان من أعضاء مجلس النواب في مصر وقد أصيب الدكتور عبد الحميد سعيد خلال الحرب إصابات بالغة واهتم العثمانيون به وعولج وأصبح من المقربين من دوائر صنع القرار، وأرسله وزير الحربية العثماني أنور باشا للإصلاح بين آل سعود وآل الرشيد في الحجاز ومكث سنوات مبعوثا للعثمانيين هناك إلى أن اكتشف مراسلات الشريف حسين ومكماهون الشهيرة والتي اتفق فيها «حسين» على محاربة الأتراك مقابل منحه حكم الحجاز، وسعى في إفشال المخطط وهرب من كمائن عديدة حثي عاد إلى مصر عام  1923م (عن مقال طويل حافل عنه في موقع المعرفة) صورة استوديو نادرة للحامية العسكرية العثمانية في المدينة المنورة قبل تسليمها للجيش العربي :صورة فتوغرافية نادرة تجمع الميرلواء فخر الدين باشا ، الحاكم العسكري في المدينة المنورة أثناء الحرب العامة الأولى ، مع أركان حربه من العثمانيين و عددهم عشرون ضابطا من مختلف الرتب . صورة استوديو باللباس العسكري العربي (مع غطاء الرأس و العقال) . مقاس الصورة 23 x 16.5 سم و فيها بعض الكسور الطولية و العرضية من غير فقد شيء من أجزاءها . قابلة للترميم ألبوم لأحد الضباط الأتراك الذين كانوا مع فخر الدين باشا و اعتقلوا معه ، يحتوي صورا فوتوغرافية عددها 28 صورة من الحجم الصغير بعضها سقط ،و مما بقي صورة لفخر الدين إضافة إلى تعليقات الضابط فيما يتعلق بمكان سير قافلة اعتقال فخر الدين باشا قرب بئر درويش بقرب المدينة المنورة و مناظر من معتقل قصر النيل و في التعليقات يطلق على فخر الدين لقب (قائدنا) ، و من التعليقات تحت الصور ما يلي :

قائدنا المحترم (فخر الدين باشا)
قائدنا المحترم حضرة فخر الدين باشا مع لافتة تحمل رقم أسره (الصورة ساقطة)
صديقي الأسير مصطفى أفندي
صديقي الأسير مرجان أفندي 
صديقي الأسير عابد أفندي 
من خلال نافذة غرففتي التي أنا أسير فيها (الصورة ساقطة)
عابد و مرجان من أصدقاءنا الأسرى يقومان بإحضار طعام قائدنا 
تفتيش من قبل الجنرال (الإنجليزي) في 5 تموز – يوليو 
سيارات داخل ثكنة قصر النيل العسكرية 
6 تموز – يوليو المجند الأنجليزي المكلف بتأمين احتياجاتنا و الذي يعلمني اللغة الإنجليزية 
نصب محمد علي باشا في القاهرة
قسم من لواء أسكس (بريطاني في المعتقل) أثناء عودته من الكنيسة الأحد
بعض أسرى الحرب في قصر النيل
بعد إتمام إجراءات الأسر في قصر النيل
و نحن في استراحة مع الخيال عبدالعزيز و ثلاثة من البدو في الصحراء على بعد منزلتين من بئر درويش ، حيث كان هؤلاء مكلفين بإعادتي إلى هناك 
موضع التخييم الذي التحقت فيه بقافلة حضرة الباشا للمرة الثانية 

- هذه هي الهجن التي قدمنا عليها من بئر درويش إلى ينبع ... (جمل أحد الجنرالات الألمان فيما يظهر) ، و آخر لناظر العدلية السابق